نتائج البحث: جائزة البوكر
لحظات عاطفيّة مؤثّرة سادت حفل إعلان أسماء الفائزين بجائزة البوكر للرواية العربية هذا العام، حفل شهدته الملايين ربّما، لحظات درامية بدأت بدمعة رئيس لجنة التحكيم، الروائي السوري نبيل سليمان، وهو يعلن اسم الفائز: الأسير باسم خندقجي، وروايته "قناع بلون السّماء".
لكأن أسامة العيسة، في روايته "سماء القدس السابعة"، انتهى إلى "موسوعة مقدسية"، أو إلى موسوعة عن القدس في حاضرها وماضيها، وأبوابها وقبورها ومساجدها وكنائسها وحواريها وشوارعها وعادات أهلها وشهدائها المتوالدين من عام النكبة إلى ما تلاه من أزمنة.
بالنسبة للصحافي اللبناني ورئيس تحرير مجلة "كل العرب" الباريسية علي المرعبي لم يكن هناك بدٌ من التريث من أجل استكتاب الأسرى المحررين، بل من الضروري الإفراج عن النصوص التي كتبت داخل السجون الإسرائيلية، ليتمكن العالم من قراءتها.
مع منتصف السبعينيات من القرن الماضي، برز في جامعة حلب أدباء كثر لم يتجاوزوا عمر الزهور، استطاعوا أن يحققوا وجودًا مهمًا في الأدب، ولا سيما في الشعر والقصة والرواية، ساعدهم على ذلك وجود مناخ متفهم لأمثالهم.
بهذه الجملة لأحد الكتاب الروس الأكثر شهرة، وهو بوريس أكونين، أفتتحُ مطالعتي عن غير اللائق وغير الإنساني في مواقف كتاب وفنانين وصحافيين روس من حرب الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة.
في عام 1997، لفتت أرونداتي روي نظر الجميع بروايتها "إله الأشياء الصغيرة". في هذا الحوار المطول، تتحدث روي حول عوالم الكاتبة، كما حول روايتها الثانية "وزارة السعادة القصوى"، وكتابها الأخير (المقالات).
انتهى معرض العراق الدولي للكتاب بنسخته الرابعة الذي أقامته مؤسسة المدى، والذي اختلف جوهره عن المعارض العربية في هذا العام، إذ كانت القضية الفلسطينية هي المحور الأساسي الذي شكّل بؤرة جاذبة للزائرين.
بعد أن احتدم الخلاف بين هيئة تحكيم جائزة "داياموند داغر" بشأن الفائز النهائي لهذا العام، إذا بهم يتوصلون إلى حل يرضي جميع الأطراف، وذلك بمنح الجائزة إلى الاسمين سبب النزاع؛ البريطانية ليندا لا بلانت، والأميركي جيمس لي بيرك.
ما بين انخفاض لا يحتمل في درجة الحرارة، وارتفاع غير مسبوق في الأسعار، انطلقت الدورة الخامسة والخمسون لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي استمرت فعالياتها في مركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالقاهرة على مدار 14 يومًا.
استهلت جائزة "راثبون فوليو" العام الجديد 2024، بتغيير اسمها إلى "جائزة الكُتاب" (Writers’ prize)، وذلك بعد تنحي شركة راثبون عن دورها كراع رسمي واستجابة العديد من المؤسسات المهتمة بصناعة الكتاب والجمعيات الخيرية كي تحل محلها.